/*! elementor - v3.19.0 - 07-02-2024 */
.elementor-widget-image{text-align:center}.elementor-widget-image a{display:inline-block}.elementor-widget-image a img[src$=".svg"]{width:48px}.elementor-widget-image img{vertical-align:middle;display:inline-block} تصوير سارة مصطفى كامل
يتخذ وعاء مستحضرات التجميل هذا هيئة السمكة، حيث صُمم جسدها من الزجاج الأزرق، وزُين سطحها بزجاج أزرق داكن، وأصفر، وأبيض، بالإضافة إلى خطوط بيضاء حول الفم؛ بينما زُينت العينان باللونين الأصفر، والأبيض
لمستحضرات التجميل في مصر تاريخ طويل يعود إلى العصور القديمة، حيث كانت المرأة المصرية، منذ عصور ما قبل الأسرات، تستخدم المراهم، والدهانات، والزيوت الأساسية، وتهتم بجمال ونضارة بشرتها.
ظهرت مثل هذه الأنواع من الأواني ذات القواعد الطويلة، والجسم الممتلىء، والرقبة العالية، والحواف المسطحة لأول مرة في الأسرة الثامنة عشر من الدولة الحديثة، وتعد تحفة فنية، تنم عن معرفة علمية، فهي لم تصنع عن طريق النفخ، إنما تم تشكيلها مجوفه حول مغزل طيني تتم إزالته بمجرد أن يبرد الزجاج.
قام الفنان بإضافة قضبان زجاجية صغيرة من الأصفر، والأبيض، والأزرق بإعادة تسخين سطح الإناء للحصول على نمط الفستونات، وقد انصهرت الألوان عند ذوبانها. هذا ويمكن إطالة قاعدة الإناء، والرقبة، أو يمكن إضافة المقابض بشكل منفصل.
صُمم هذا الإناء باللون الأزرق الغامق، وصُممت الفستونات على جسد الإناء باللون الأصفر، والأزرق الفاتح، والأبيض، وهو بثلاث مقابض متعددة الألوان.
Wooden Gilded arm-shaped incense burner, consisting of a handle with head of falcon end with a hand extended with a vase
Artefact Details
Gallery number:48 – Upper FloorPeriod: Ptolemaic Period
Place of discovery: Dimai – Fayum, 1893
Size: Length 55 cmMaterial: Gilded Wood
Censer of gilt wood. In the form of a human arm. The hand holds a goblet. Part of the censer is a box in the form of a cartouche. The end is in the form of the head of a sparrow hawk. On the front of the goblet is a uraeus.
التأريخ: عصر الانتقال الثاني –الأسرة السابعة عشر – الملك أنتف السابع
مكان الاكتشاف: مقبرة نفر حوتب – ذراع أبو النجا بطيبة
بحجم: الارتفاع: 55 سم
المادة: فيانس أزرق
تمثال صغير لفرس نهر باللون الأزرق مُزين برسوم سوداء لنباتات مائية، وطيور تنمو بجوار النهر. رُسمت العيون، والأذنان، والفم باللون الأسود أيضًا، على شكل خطوط.
كانت هذه التماثيل الحيوانية شائعة في مقابر الدولة الوسطى، وعصر الانتقال الثاني، وتم العثور عليها برفقة تماثيل صغيرة محظية (رمز الخصوبة).
ارتبط فرس النهر بخصوبة طين النيل، أو الطمي، وكانت الإلهة تاورت، التي تتخذ هيئة فرس النهر، إلهة حامية للنساء، والأطفال حديثي الولادة.
هذه الرأس هي جزء من تمثال لسيدة مركب، ومنحوت بشكل منفصل، تم تجميعه من مواد مختلفة. تتكون الرأس من جزئين متماسكين ببعضهما البعض بواسطة طريقة التعشيق (النقر واللسان)، وهما الوجه والشعر المستعار.
يظهر الوجه باللون الفاتح، والشعر المستعار باللون الأسود، وقد زُين بقطع مذهبة مربعة (بعضها لا يزال في مكانه)، بينما يظهر خط الشعر في الجزء العلوي من جبهة السيدة.
التأريخ: الدولة الحديثة – الأسرة العشرون – عصر الملك رمسيس السادس
مكان الاكتشاف: المقبرة رقم 9 للملك رمسيس الخامس/السادس بوادي الملوك بالبر الغربي بطيبة
بحجم: الارتفاع: 42 سم – العرض: 31 سم
المادة: حجر جيري ملون
تُصور هذه الأوستراكا ملكًا يرتدي التاج الأزرق (الخبرش) مزينًا بصللين ملكيين، أحدهما ملفوف في الوسط، والآخر رُسم بالقرب من الأذن. مٌثل الملك بعين لوزية، وقزحية سوداء يحدها خط من الكحل يمتد بخط رفيع أحمر إلى الوجنة، يعلوه تجعد في الجفن مطلي باللون الأحمر، وحاجب مدبب. تم وضع لمسة من اللون الوردي على الهالات السوداء، وكذلك عظم الوجنة، والذقن. يكاد يكون الفم أنثويًا بسبب طلاء الشفاه ذي اللون الأحمر الساطع.
رسم الفنان المسودة الأولى لهذه الأوستراكا الملكية بفرشاة بلون المغرة الصفراء، بالإضافة إلى لون مغرة حمراء فاتح مع كربون أسود، ثم تتبع الرسم النهائي بفرشاة، وبعد هذه المرحلة، قام بتحسين اللون الأحمر الفاتح على ثنية الجفون والشفتين، بالإضافة إلى لون المغرة الشاحب حول العينين، والخد، والذقن.
The sistrum, essentially a rattle, was associated with Hathor, goddess of music, love and joy and was used extensively in temple music for rhythm and warding off harmful spirits. It is attested from Old Kingdom times and was used throughout pharaonic history. This particularly fine example features an image of Hathor on both sides of the sistrum, wearing her Hathor wig and her distinguishing cow’s ears, as she could also take the form of a cow. Powerful protective images of rearing cobras flank her head, one with the red crown of Lower Egypt, the other with the white crown of Upper Egypt. A ring of cobras (uraei) sits on a platform to hold the loop that forms the noise box, while yet another single one rears up into the loop that contains three rods in the shape of double-headed cobras. The three rings on each rod were the source of the noise.
كانت الميدوزا واحدة من الثلاث جرجونات، وكانت ابنة فوركيس وسيتو وفقًا للأساطير اليونانية، وكانت الفانية الوحيدة لأخواتها الخالدات، سثينو، ويوريلي.
تُصور الميدوزا عادةً على أنها مخلوق أنثوي مجنح جميل بشعر يتكون من الثعابين، وكانت معروفة بقدرتها على تحويل الناس إلى حجر بنظرة واحدة.
قُتلت الميدوزا على يد بيرسيوس، الذي تمكن من قتلها بفصل رأسها عن جسدها؛ ووفقًا للأسطورة نبت كريسور وبيغاسوس، ولديها من بوسيدون، من الدم الذي نزل من عنقها.
تم منح قدرات الميدوزا إلى الإلهة أثينا بعد وفاتها، التي وضعت رأسها على درعها، ولكن وفقًا لرواية أخرى من الأسطورة، تم دفن رأسها من قبل بيرسيوس، بعد أن قتلها في سوق أرجوس.
تمكن البطل هرقل من الحصول على خصلة من شعر الميدوزا، من الإلهة أثينا، وأعطاها لـستيروب، ابنة سيفيوس، كحماية لمدينة تاجيا من الهجوم.
Gallery number:29 – Upper FloorPeriod: Ptolemaic Period
Place of discovery: Saqqara
Size: Height: 35 cm, Width: 90 cm
Material: Papyrus
This papyrus was part of a funerary papyrus of Djoser, a priest of the goddesses Bastet, the lady of Memphis. It showing the Spell 125 from the Book of the Dead, better known as the Judgment of Osiris or The Weighing of the Heart. The goddess Maat, embodiments of the proper order of the Egyptian cosmos, lead the deceased into the hall of Judgment before the balance and his heart is weighed opposite the feather of the goddess Maat, embodiment of cosmic order and ethical behavior. To the left, Osiris, God of the underworld, sits on a throne inside a small kiosk and presides over the scene. He wears the white crown of Upper Egypt, and a curved beard that identifies him as divine. before him, the offering table and the ibis-headed god Thoth, holding scribal equipment in one hand to record the result of the trial.
At the culmination of this ceremony, the heart, seen as the center of intelligence and emotion, was weighed against a squatting figure of the goddess Maat by the jackal-headed god of embalming, Anubis. If the scales balanced, Osiris accepted the deceased into his company and granted him eternal life. If not, the heart would be eaten by the monster Ammut (the Devourer), shown as a hippopotamus with a crocodile head, and the person would die forever.