أكثر من 50000 كتاب
تحتوي المكتبة على كتب ومجلات ودوريات نادرة بعدة لغات مثل اللغة العربية والإنجليزية والفرنسية والألمانية كما تضم المكتبة أكثر من 80000 كتاب بالإضافة إلى بعض الكتب الأكثر ندرة في علم الآثار المصرية القديمة واليونانية والرومانية والشرق الأدنى وغيرها ومن أهم هذه الكتب كتاب "وصف مصر" و كتاب "آثار مصر والنوبة" كما تحتوي على مجموعة نادرة من الخرائط واللوحات والصور الفوتوغرافية.
ساعات العمل تبدأ من 9 صباحا حتى 4 مساءا من الأحد الى الخميس
خدمات المكتبة: القراءة والتصوير
تاريخ المكتبة
تمت المساهمة بميزانية خاصة لفكرة تطوير مكتبة بالمتحف المصري عام 1899 أثناء إدارة لوريه للمتحف، ثم بدأ ماسبيرو عام 1900 في شراء الكتب بعد تعيين أمين مكتبة في عام 1903 أصبحت المكتبة أكثر نشاطًا حيث تولى السيد دوكروس – أول أمين بالمكتبة - ترتيب الكتب وإعداد البطاقات الخاصة بها حيث زاد عدد الكتب ودواليب حفظها، وفي عام 1904 تم تأسيس الطابق الأرضي بالكامل وفي العام التالي رتب ماسبيرو الأثاث في الطابق الأول وفي عام 1910 قام ماسبيرو مع لامبرت بتوسيع المكتبة بإستخدام الطابق العلوى وكان هذا التوسع ضروريًا نظرًا لأن المكتبة تحصل كل عام على المزيد من الكتب والكتيبات في علم المصريات والفلسفة والتاريخ والجغرافيا وغيرها.
قام أمين المكتبة مونييه بتطويرعمل دوكروس حيث قام بتزويد المكتبة بالكتالوجات (التي تم الحصول عليها من خلال التبادلات أو التبرعات) وكل ذلك أثناء إعداد بطاقات الكتب الواردة وغيرها وفقًا لتاريخ نشرها والمؤلفين ثم توقف تطوير المكتبة خلال الحرب العالمية الثانية لكن أعادها أمين المكتبة د. الخشاب في عام 1948 والذي أعاد ترتيب دواليب الكتب ونظم المزيد من تبادل الدوريات. في عام 1950 بدأت الدكتورة ضياء أبو غازي العمل كأمين مكتبة وإقترحت نظامًا للتبادل يسمح باقتناء المزيد من الكتب من مختلف المكتبات وبائعي الكتب حيث تم رفععدد الكتب من بضع مئات إلى 5000، كما نجحت في رفع الميزانية لتغطية احتياجات المكتبة. في عام 1976 تم توسيع المكتبة بإضافة الرواق الجنوبي وتم الإنتهاء من أعمال التوسع في عام 1983.